تقدم المناهج الغربية لمحة فريدة حقًا عن عالم سري مخفي كان له مكان ودور مهم يلعبه في ليفربول التي مزقتها الحرب.
الآن، أصبح المخبأ جوهرة مخفية وكبسولة زمنية مهمة تركت كما كانت في عام ١٩٤٥. إن زيارة المخبأ لا تشرح فقط العمل الحيوي الذي تم إنجازه داخله، بل إنها تبعث أيضًا الحياة في قصص الأشخاص الذين خدموا هناك وحتى عاشوا هناك. هناك.
٨٠% من الموظفين الـ ٣٠٠ الذين عملوا هناك في أي وقت كانوا من النساء الذين تتراوح أعمارهم بين ١٧ و٢٢ عامًا، ونحن نقدر العمل الجاد والتضحية والخبرة التي قامت بها هؤلاء النساء والأدوار التي أداها.
قم بالتجول عبر الغرف المخفية واكتشف القصص المحفوظة في المخبأ في زمن الحرب الذي كان يحمي تكتيكات وأسرار القوات المسلحة البريطانية التي تخطط لتحصين النهج الغربي ومساعدة انتص...