بعد ٢٠٠ عام من عودتهم من القدس، لم يكن بوسع فرسان الهيكل أن يشعروا بالأمان إلا في البرتغال واسكتلندا. فقد انقلبت عليهم المؤسسات القوية. ولأنهم اضطروا إلى الفرار من الاضطهاد، فقد بحثوا عن أرض آمنة للبدء من جديد، وهي النموذج الأولي لبلد أنشأوه قبل ٢٠٠ عام. فسافروا إلى وطنهم، إلى بورت فيسجرال، وبدأ عصر جديد، غيّر العالم إلى الأبد!