إنها تجربة تغير حياة أولئك الذين لم يسبق لهم زيارة الأحياء الفقيرة. لدينا مرافق للترفيه التعليمي حيث نقدم رقصات تقليدية من المدرسة.
ستكون نقطة الاستلام مرنة لكلا الطرفين.
ستتاح الفرصة للزوار لرؤية الجزء الداخلي من الأحياء الفقيرة والأسر التي تعيش في الأحياء الفقيرة الحقيقية.
سيرى الزائر مزيجًا من الثقافات المختلفة التي تبقى معًا كواحدة في الأحياء الفقيرة.
والأهم من ذلك أننا لا نسلط الضوء على الفقر ولكن على مرونة الروح البشرية في مواجهة الشدائد.